ظريات نشاه البترول

السلام عليكم

Origins Of Oil

نظريات نشاه البترول هي نظريتين :العضويه والغير عضوبه " المعدنيه"

لكن هنا جمت لكم النظريات الاخري التي تتحدث عن نشاه البترول

تنقسم النظريات التى تناقش نشأة البترول إلى قسمين:

أولاً: النشأة غير العضوية للبترول

وتشمل النظريات التالية:

النظرية الكونية

يتزعم الفلكيون هذه النظرية على أساس أن الميثان يعتبر المكون الأساسى للأغلفة الجوية للكواكب الكبرى واحتمال وجود هيدروكربونات أخرى بالإضافة إلى وجود هيدروكربونات فى النيازك والتى تؤخذ كدليل للتعرف على لب الارض .

ويهدم هذه النظرية الإعتراضات التالية :

- يقل البترول-بل ينعدم- فى الصخور القديمة جداً .
- لا يمكن أن يوجد البترول فى نوعية صخور مثل لب الأرض.
- عدم التوزيع المنتظم للبترول فى القشرة الارضية.

2-نظرية الفلزات القلوية

تفترض هذه النظرية تفاعل الفلزات القلوية التى توجد بداخل الأرض مع غاز ثانى أكسيد الكربون فى درجات حرارة عالية فينتج الكربيد والأستليدات التى تتفاعل مع الماء لتعطى الأستلين الذى يتكثف إلى بنزين عند درجة 999 (بالبلمرة) ، ثم يتحول البنزين إلى داى فينيل وهيدروجين ، بالإضافة إلى تفاعلات أخرى تكون هيدروكربونات عليا.
يدعم هذه النظرية وجود آثار للقلويات فى البترول.

الإعتراضات
ويؤخذ على هذه النظرية :

- عدم وجود فلزات قلوية حرة فى الأرض.
- وجود البترول وبه كميات قليلة جداً من القلويات.

3- نظرية الكربيد تعرف بنظرية مندليف

وتفترض تفاعل الماء مع كربونات الفلزات خاصة الحديد والمياه الجوفية فى باطن الأرض.
ويؤخذ منها:

- أن كربيد الحديد لم يُتأكد وجوده فى القشرة الارضية.
- أن المياه المتسربة لم تهبط إلى مسافات عميقة نظراً لاستهلاكها فى التفاعلات المقترحة.
- أن التفاعلات المقترحة لا يمكن أن تؤدى لتكون تلك التراكمات الهائلة من البترول.
- لا تعطى الفراغات بين الصخور الحرية والمجال الكافى لإحداث مثل هذه التفاعلات.

4-نظرية الإنبعاث البركانى

تفترض أن البترول تكون نتيجة الانبعاث البركانى ، وذلك بناء على وجود زيت سائل بالقرب من بركان أتنانا ووجود بعض البرافينات الصلبة بالطفوح البازلتية بالقرب من بركان جاوة.
وباعتبار أن كلوريد الألمنيــوم هو أحد النواتج المميزة للبراكين، فقد أمكن الحصول منه على هيدروكربونات بفعل هذا المركب على الحديد الطبيعى.

الإعتراضات

- لم تفسر هذه النظرية وجود البترول فى الصخور الرسوبية.
- حقول البترول ليست لها علاقة بالتداخلات النارية.
- لم تفسر تكون المركبات الهيدروكربونية.
- كان من المنطقى أن نرى النشع البترولى فى الصخور النارية والمتحولة.

ثانيا: النشأة العضوية للبترول

تقرر هذه النظرية أن البترول نتج بعد سلسلة من العمليات المعقدة التى جرت على المواد الحيوانية والنباتية ، لكن الأصل الفعلى لهذه المواد والطريقة التى تحولت بها غير معروفين .

ومن هذه العوامل التى تعضد هذه النظرية :

- أن جميع انواع البترول تحتوى على نيتروجين ومواد نيتروجينية ذات اصل نباتى وحيوانى.
وجود البورفيرين فى البترول ، وهذه الأصباغ ناتجة عن الهيمين (حيوانى) أو الكلوروفيل (نباتى).
- النشاط الضوئى الناتج عن وجود الكوليسترول والذى يوجد فى الحيوانات والمواد الخضرية.
- وجود كميات هائلة من المواد العضوية -تحتوى أساساً على هيدروجين وكربون- أصلها حيوانى أو نباتى.
- تشابه الرماد المتبقى من حرق الطحالب مع مثيله من البترول الخام فى احتوائه على اليود والبروم والفسفور والألمنيوم.
- احتواء البترول الخام على مواد متعددة للحفريات الدقيقة فى البرك البترولية (أصداف جيرية وسليسية وأصداف الفورامينفرا).
- تكون البترول فى الوقت الحاضر فى خليج المكسيك ، ويدل عمر البترول على أنه لم يهاجر فى مكانه.
- تدل الدراسات الإحصائية على أن 99% من حقول البترول توجد فى الصخور الرسوبية ذات الأصل البحرى.

الإعتراضات والرد عليها:

- وجود البترول فى الرواسب غير البحرية احتمال انحسار الماء عنها
- عدم تشابه نوعين من البترول (لاختلاف مصدر المادة العضوية بنوع الكائنات والمنطقة والظروف
- يوجد البترول فى الصخور التى تتراوح أعمارها من قبل الكامبرى حتى البلستوسين (البترول أخذ فترة كبيرة جداً
- وجود البروفيرين بالبترول يستلزم ظروفاً لا هوائية ومختزلة ، حيث ان درجة حرارة الخزان لا تتجاوز درجة غليان الماء عدا الحالات التى غطت 140 درجة (تكوين البورفيرين يحتاج إلى 200 درجة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تابع النظريات " هنا ترجمته من موقع "

26 مايو 2008 هاري P. Schlanger

الجدل حول النفط في الأصل كانت مستمرة منذ القرن 19th. مع التقدم في مجال الجيوفيزياء والكيمياء الجيولوجية في منتصف القرن 20 ، فإن الغالبية العظمى من العلماء واصطف على جانبي العضوية (الحيوية) نظرية الوقود الأحفوري. ومع ذلك ، مجموعة صغيرة من العلماء معظمهم من الروس ، ولكن بما فيها حفنة صغيرة من العلماء الغربيين ، وكان من رأي لغير العضوية (اللاأحيائية) منشأ النفط.
نظريه الوقود الأحفوري :

في 1757 ، ميخائيل Lomonossov نشأت نظرية العضوية على أساس أن الحفريات في وقت لاحق أصبح يعرف باسم "الصخرة" النفط نظرية.

النقاط المثيرة للاهتمام هي :
• الوقود تنبع من جثث الحيوانات والغابات القديمة المواد المدفونة في الرواسب
• المادة يضع تحت تأثير ارتفاع درجات الحرارة والضغط بالوكالة خلال فترة طويلة من الزمن لا يمكن تخيلها
• وأخيرا ، المادة الأحفوري في ظل هذه الظروف هي التي تحولت إلى "زيت الصخور"
مزيد من الحجج الأخيرة تشير إلى الكائنات الحية صغيرة مثل العوالق ربما كان منشأ الوقود الأحفوري.
وفقا لويكيبيديا ، اقترح ذروة النفط من فرضية هوبرت في عام 1956. ويترتب على هذه النظرية من العضوية ، والتي في جوهرها تعني :
• احتياطيات تكمن في أعماق منخفضة نسبيا ومحدودة في المدى
• الاحتياطيات سوف تستعمل تصل في المعدل الحالي لاستخراج
هوبرت جادل بأن آبار النفط تنتج وفقا للشكل منحنى الجرس. مرة انتاجها "الذروة" هو ضرب ، وانخفاض حتمي يلي وتنبأ بأن الولايات المتحدة لانتاج النفط سيصل الى ذروته في عام 1970.
النظريه اللاأحيائية :
اللاأحيائية نظرية تهدف إلى تأسيس الأصل من العلوم الحديثة البترول ويستند إلى أسس الفيزياء ، لا سيما الديناميكا الحرارية ، والكيمياء.
ارتفاع الضغط ودرجة الحرارة التجارب أكدت النظرية عندما مجموعة "" من السوائل البترولية (غاز الميثان والإيثان والبروبان ، وغيرها) لوحظ أن تتطور من المكونات غير العضوية. هذه الظروف التجريبية تتوافق مع نشأة النفط التي تقع في 100 كيلومتر أو أكثر تحت الأرض.
أنصار نظرية اللاأحيائية يجادلون بأن إنتاج النفط والغاز بشكل طبيعي على أساس مستمر في جميع أنحاء المنظومة الشمسية ، بما في ذلك عميقا داخل عباءة الأرض. بعض النقاط الرئيسية هي :
• الميثان هو جزيء المشتركة التي وجدت في تجمعات ضخمة ، وعلى عمق كبير في الأرض
• في عباءة واجهة القشرة الأرضية ، وتقع بين 7km ل30km ، وتزايد غاز الميثان على أساس الغازات ضرب جيوب للارتفاع في درجة الحرارة مما تسبب التكثيف للمواد الهيدروكربونية الثقيلة ، مما أدى إلى تشكيل النفط الخام
• في المناطق الأكثر برودة نسبيا ومستقرة جيولوجيا في جميع أنحاء العالم ، ومجمعات النفط الخام في خزانات (الشكل رقم 1)
الملاحظات بذلت في جميع أنحاء العالم لاعادة ملء خزانات النفط عدة أنفسهم. على سبيل المثال ، يوجين جزيرة هو ملء خزان من أسفل إلى أعلى وليس من الجانبين وربما كان متوقعا.
نظرية الوجهين:
جادل السير روبرت روبنسون أن كلا من البترول نظريات الأصل ، العضوية وغير العضوية ، صحيحة ، وأنه البترول لديها المنشأ على الوجهين.
استنتاجات :
وأنشأت الوقود الأحفوري النظرية هي نظرية محدود من احتياطيات ضحلة نسبيا ، مما أدى إلى ندرة على النحو الذي طرحته في ذروة النفط الفرضية. من ناحية أخرى ، نظرية اللاأحيائية هي نظرية الكثير -- نسبيا العميقة التي تتطلب احتياطات النفط للتفتيش وفقا لهذا النموذج الجديد.
نظرية اللاأحيائية ليست بعد على نطاق واسع ، وتعرض لانتقادات وناقصة. على سبيل المثال جيفري Glasby P. امام مجموعة من الاعتراضات -- من النموذج الميكانيكي لمنهجه العملي من التطبيق. من ناحية أخرى ، والعلماء من مخيم اللاأحيائية بشدة رفض نظرية الوقود الأحفوري من النفط.

» تقطير البترول